کارگاه حضوری راز و رازدانی در تهران
[جستجو در:]
اخبار و رویدادها
قرآن
دیوان آثار و اشعار
دهخدا
نهج البلاغه
مفاتیح
منوها
گالری ویدئو / صوت
جستجو
قرآن
متن, ترجمه و تفسیرنهج البلاغه
فرهنگ لغت دهخدا
شعر و ادب فارسی
مجموعه سخنرانی ها و درس گفتارهای استاد کوهپایه
مباحث عرفانی
شرح دیوان شمس مولانا
شرح مثنوی معنوی
شرح غزلیات حافظ
شرح منطق الطیر عطار نیشابوری
متفرقه
خواجه عبدالله انصاری
مباحث روانشناسی
مباحث روز
عرفان عملی
مباحث قرآنی
شرح نهج البلاغه
شناخت سیره و رفتار پیامبر اکرم و اولیاء الله
سخنرانی های اساتید و مهمانان
دکتر زینب چوقادی
سارا رهگذر
مناسبت ها
سخنرانی محرم
سخنرانی های ماه مبارک رمضان
سخنرانی های جدید
اخبار و رویدادها
درباره ما
تماس با ما
نهجالبلاغه - خطبه ها
خطبه ها
نامه ها
کلمات قصار
غرائب الکلام
[1] و من خطبة له ع يذكر فيها ابتداء خلق السماء و الأرض و خلق آدم و فيها ذكر الحج و تحتوي على حمد الله و خلق العالم و خلق الملائكة و اختيار الأنبياء و مبعث النبي و القرآن و الأحكام الشرعية
[2] و من خطبة له ع بعد انصرافه من صفين و فيها حال الناس قبل البعثة و صفة آل النبي ثم صفة قوم آخرين
[3] و من خطبة له ع و هي المعروفة بالشقشقية و تشتمل على الشكوى من أمر الخلافة ثم ترجيح صبره عنها ثم مبايعة الناس له
[4] و من خطبة له ع و هي من أفصح كلامه عليه السلام و فيها يعظ الناس و يهديهم من ضلالتهم و يقال إنه خطبها بعد قتل طلحة و الزبير
[5] و من خطبة له ع لما قبض رسول الله ص و خاطبه العباس و أبو سفيان بن حرب في أن يبايعا له بالخلافة و ذلك بعد أن تمت البيعة لأبي بكر في السقيفة و فيها ينهى عن الفتنة و يبين عن خلقه و علمه النهي عن الفتنة
[6] و من كلام له ع لما أشير عليه بألا يتبع طلحة و الزبير و لا يرصد لهما القتال و فيه يبين عن صفته بأنه عليه السلام لا يخدع
[7] و من خطبة له ع يذم فيها أتباع الشيطان
[8] و من كلام له ع يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك و يدعوه للدخول في البيعة ثانية
[9] و من كلام له ع في صفته و صفة خصومه و يقال إنها في أصحاب الجمل
[10] و من خطبة له ع يريد الشيطان أو يكني به عن قوم
[11] و من كلام له ع لابنه محمد ابن الحنفية لما أعطاه الراية يوم الجمل
[12] و من كلام له ع لما أظفره الله بأصحاب الجمل
[13] و من كلام له ع في ذم أهل البصرة بعد وقعة الجمل
[14] و من كلام له ع في مثل ذلك
[15] و من كلام له ع فيما رده على المسلمين من قطائع عثمان رضي الله عنه
[16] و من كلام له ع لما بويع في المدينة و فيها يخبر الناس بعلمه بما تئول إليه أحوالهم و فيها يقسمهم إلى أقسام
[17] و من كلام له ع في صفة من يتصدى للحكم بين الأمة و ليس لذلك بأهل و فيها أبغض الخلائق إلى
[18] و من كلام له ع في ذم اختلاف العلماء في الفتيا و فيه يذم أهل الرأي و يكل أمر الحكم في أمور الدين للقرآن ذم أهل الرأي
[19] و من كلام له ع قاله للأشعث بن قيس و هو على منبر الكوفة يخطب فمضى في بعض كلامه شيء اعترضه الأشعث فيه فقال يا أمير المؤمنين هذه عليك لا لك فخفض عليه السلام إليه بصره ثم قال
[20] و من كلام له ع و فيه ينفر من الغفلة و ينبه إلى الفرار
[21] و من خطبة له ع و هي كلمة جامعة للعظة و الحكمة
[22] و من خطبة له ع حين بلغه خبر الناكثين ببيعته و فيها يذم عملهم و يلزمهم دم عثمان و يتهددهم بالحرب ذم الناكثين
[23] و من خطبة له ع و تشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد و تأديب الأغنياء بالشفقة تهذيب الفقراء
[24] و من خطبة له ع و هي كلمة جامعة له فيها تسويغ قتال المخالف و الدعوة إلى طاعة
[25] و من خطبة له ع و قد تواترت عليه الأخبار باستيلاء أصحاب معاوية على البلاد و قدم عليه عاملاه على اليمن و هما عبيد الله بن عباس و سعيد بن نمران لما غلب عليهما بسر بن أبي أرطاة فقام ع على المنبر ضجرا بتثاقل أصحابه عن الجهاد و مخالفتهم له في الرأي فقال
[26] و من خطبة له ع و فيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له العرب قبل البعثة
[27] و من خطبة له ع و قد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزو الأنبار بجيش معاوية فلم ينهضوا و فيها يذكر فضل الجهاد و يستنهض الناس و يذكر علمه بالحرب و يلقي عليهم التبعة لعدم طاعته فضل الجهاد
[28] و من خطبة له ع و هو فصل من الخطبة التي أولها الحمد
[29] و من خطبة له ع بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على
[30] و من كلام له ع في معنى قتل عثمان و هو حكم له على عثمان و عليه و على الناس بما فعلوا و براءة له من دمه
[31] و من كلام له ع لما أنفذ عبد الله بن عباس إلى الزبير يستفيئه إلى طاعته قبل حرب الجمل
[32] و من خطبة له ع و فيها يصف زمانه بالجور و يقسم الناس فيه خمسة أصناف ثم يزهد في الدنيا معنى جور الزمان
[33] و من خطبة له ع عند خروجه لقتال أهل البصرة و فيها حكمة مبعث الرسل ثم يذكر فضله و يذم الخارجين
[34] و من خطبة له ع في استنفار الناس إلى أهل الشام بعد فراغه من أمر الخوارج و فيها يتأفف بالناس و ينصح لهم بطريق السداد
[35] و من خطبة له ع بعد التحكيم و ما بلغه من أمر الحكمين و فيها حمد
[36] و من خطبة له ع في تخويف أهل النهروان
[37] و من كلام له ع يجري مجرى الخطبة و فيه يذكر فضائله عليه السلام قاله بعد وقعة النهروان
[38] و من كلام له ع و فيها علة تسمية الشبهة شبهة ثم بيان حال الناس فيها
[39] و من خطبة له ع خطبها عند علمه بغزوة النعمان بن بشير صاحب معاوية لعين التمر و فيها يبدي عذره و يستنهض الناس لنصرته
[40] و من كلام له ع في الخوارج لما سمع قولهم لا حكم إلا لله
[41] و من خطبة له ع و فيها ينهى عن الغدر و يحذر منه
[42] و من كلام له ع و فيه يحذر من اتباع الهوى و طول الأمل في الدنيا
[43] و من كلام له ع و قد أشار عليه أصحابه بالاستعداد لحرب أهل الشام بعد إرساله جرير بن عبد الله البجلي إلى معاوية و لم ينزل معاوية على بيعته
[44] و من كلام له ع لما هرب مصقلة بن هبيرة الشيباني إلى معاوية و كان قد ابتاع سبي بني ناجية من عامل أمير المؤمنين عليه السلام و أعتقهم فلما طالبه بالمال خاس به و هرب إلى الشام
[45] و من خطبة له ع و هو بعض خطبة طويلة خطبها يوم الفطر و فيها يحمد الله و يذم الدنيا حمد الله
[46] و من كلام له ع عند عزمه على المسير إلى الشام و هو دعاء دعا به ربه عند وضع رجله في الركاب
[47] و من كلام له ع في ذكر الكوفة
[48] و من خطبة له ع عند المسير إلى الشام قيل إنه خطب بها و هو بالنخيلة خارجا من الكوفة إلى صفين
[49] و من كلام له ع و فيه جملة من صفات الربوبية و العلم الإلهي
[50] و من كلام له ع و فيه بيان لما يخرب العالم به من الفتن و بيان هذه الفتن
[51] و من خطبة له ع لما غلب أصحاب معاوية أصحابه ع على شريعة الفرات بصفين و منعوهم الماء
[52] و من خطبة له ع و هي في التزهيد في الدنيا و ثواب الله للزاهد و نعم الله على الخالق التزهيد في الدنيا
[53] في ذكرى يوم النحر و صفة الأضحية
[54] و من خطبة له ع و فيها يصف أصحابه بصفين حين طال منعهم له من قتال أهل الشام
[55] و من كلام له ع و قد استبطأ أصحابه إذنه لهم في القتال بصفين
[56] و من كلام له ع يصف أصحاب رسول الله و ذلك يوم صفين حين أمر الناس بالصلح
[57] و من كلام له ع في صفة رجل مذموم ثم في فضله هو ع
[58] و من كلام له ع كلم به الخوارج حين اعتزلوا الحكومة و تنادوا أن لا حكم إلا لله
[59] و قال ع لما عزم على حرب الخوارج و قيل له إن القوم عبروا جسر النهروان
[60] و قال ع لما قتل الخوارج فقيل له يا أمير المؤمنين هلك القوم بأجمعهم
[61] و قال ع
[62] و من كلام له ع لما خوف من الغيلة
[63] و من خطبة له ع يحذر من فتنة الدنيا
[64] و من خطبة له ع في المبادرة إلى صالح الأعمال
[65] و من خطبة له ع و فيها مباحث لطيفة من العلم الإلهي
[66] و من كلام له ع في تعليم الحرب و المقاتلة و المشهور أنه قاله لأصحابه ليلة الهرير أو أول اللقاء بصفين
[67] و من كلام له ع قالوا لما انتهت إلى أمير المؤمنين ع أنباء السقيفة بعد وفاة رسول الله ص قال ع ما قالت الأنصار قالوا قالت منا أمير و منكم أمير قال ع
[68] و من كلام له ع لما قلد محمد بن أبي بكر مصر فملكت عليه و قتل
[69] و من كلام له ع في توبيخ بعض أصحابه
[70] و قال ع في سحرة اليوم الذي ضرب فيه
[71] و من خطبة له ع في ذم أهل العراق و فيها يوبخهم على ترك القتال و النصر يكاد يتم ثم تكذيبهم له
[72] و من خطبة له ع علم فيها الناس الصلاة على النبي ص و فيها بيان صفات الله سبحانه و صفة النبي و الدعاء له صفات الله
[73] و من كلام له ع قاله لمروان بن الحكم بالبصرة
[74] و من خطبة له ع لما عزموا على بيعة عثمان
[75] و من كلام له ع لما بلغه اتهام بني أمية له بالمشاركة في دم عثمان
[76] و من خطبة له ع في الحث على العمل الصالح
[77] و من كلام له ع و ذلك حين منعه سعيد بن العاص حقه
[78] من كلمات كان ع يدعو بها
[79] و من كلام له ع قاله لبعض أصحابه لما عزم على المسير إلى الخوارج و قد قال له إن سرت يا أمير المؤمنين في هذا الوقت خشيت ألا تظفر بمرادك من طريق علم النجوم فقال ع
[80] و من خطبة له ع بعد فراغه من حرب الجمل في ذم النساء ببيان نقصهن
[81] و من كلام له ع في الزهد
[82] و من كلام له ع في ذم صفة الدنيا
[83] و من خطبة له ع و هي الخطبة العجيبة تسمى الغراء و فيها نعوت
[84] و من خطبة له ع في ذكر عمرو بن العاص
[85] و من خطبة له ع و فيها صفات ثمان من صفات الجلال
[86] و من خطبة له ع و فيها بيان صفات الحق جل جلاله ثم عظة الناس بالتقوى و المشورة
[87] و من خطبة له ع و هي في بيان صفات المتقين و صفات الفساق و التنبيه إلى مكان العترة الطيبة و الظن الخاطئ لبعض الناس
[88] و من خطبة له ع و فيها بيان للأسباب التي تهلك الناس
[89] و من خطبة له ع في الرسول الأعظم صلى
[90] و من خطبة له ع و تشتمل على قدم الخالق و عظم مخلوقاته و يختمها بالوعظ
[91] و من خطبة له ع تعرف بخطبة الأشباح و هي من جلائل خطبه ع
[92] و من كلام له ع لما أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان رضي الله عنه
[93] و من خطبة له ع و فيها
[94] و من خطبة له ع و فيها يصف
[95] و من خطبة له ع يقرر فضيلة الرسول الكريم
[96] و من خطبة له ع في
[97] و من خطبة له ع في أصحابه و أصحاب رسول
[98] و من كلام له ع يشير فيه إلى ظلم بني أمية
[99] و من خطبة له ع في التزهيد من الدنيا
[100] و من خطبة له ع في رسول
[101] و من خطبة له ع و هي إحدى الخطب المشتملة على الملاحم
[102] و من خطبة له ع تجري هذا المجرى و فيها ذكر يوم القيامة و أحوال الناس المقبلة يوم القيامة
[103] و من خطبة له ع في التزهيد في الدنيا
[104] و من خطبة له ع
[105] و من خطبة له ع في بعض صفات الرسول الكريم و تهديد بني أمية و عظة الناس الرسول الكريم
[106] و من خطبة له ع و فيها يبين فضل الإسلام و يذكر الرسول الكريم ثم يلوم أصحابه دين الإسلام
[107] و من كلام له ع في بعض أيام صفين
[108] و من خطبة له ع و هي من خطب الملاحم
[109] و من خطبة له ع في بيان قدرة
[110] و من خطبة له ع في أركان الدين الإسلام
[111] و من خطبة له ع في ذم الدنيا
[112] و من خطبة له ع ذكر فيها ملك الموت و توفية النفس و عجز الخلق عن وصف
[113] و من خطبة له ع في ذم الدنيا
[114] و من خطبة له ع و فيها مواعظ للناس
[115] و من خطبة له ع في الاستسقاء
[116] و من خطبة له ع و فيها ينصح أصحابه
[117] و من كلام له ع يوبخ البخلاء بالمال و النفس
[118] و من كلام له ع في الصالحين من أصحابه
[119] و من كلام له ع و قد جمع الناس و حضهم على الجهاد فسكتوا مليا
[120] و من كلام له ع يذكر فضله و يعظ الناس
[121] و من خطبة له ع بعد ليلة الهرير و قد قام إليه رجل من أصحابه فقال نهيتنا عن الحكومة ثم أمرتنا بها فلم ندر أي الأمرين أرشد فصفق ع إحدى يديه على الأخرى ثم قال
[122] و من كلام له ع قاله للخوارج و قد خرج إلى معسكرهم و هم مقيمون على إنكار الحكومة فقال ع
[123] و من كلام له ع قاله لأصحابه في ساحة الحرب بصفين
[124] و من كلام له ع في حث أصحابه على القتال
[125] و من كلام له ع في التحكيم و ذلك بعد سماعه لأمر الحكمين
[126] و من كلام له ع لما عوتب على التسوية في العطاء
[127] و من كلام له ع و فيه يبين بعض أحكام الدين و يكشف للخوارج الشبهة و ينقض حكم الحكمين
[128] و من كلام له ع فيما يخبر به عن الملاحم بالبصرة
[129] و من خطبة له ع في ذكر المكاييل و الموازين
[130] و من كلام له ع لأبي ذر رحمه الله لما أخرج إلى الربذة
[131] و من كلام له ع و فيه يبين سبب طلبه الحكم و يصف الإمام الحق
[132] و من خطبة له ع يعظ فيها و يزهد في الدنيا حمد
[133] و من خطبة له ع يعظم
[134] و من كلام له ع و قد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم
[135] و من كلام له ع و قد وقعت مشاجرة بينه و بين عثمان فقال المغيرة بن الأخنس لعثمان أنا أكفيكه فقال علي عليه السلام للمغيرة
[136] و من كلام له ع في أمر البيعة
[137] و من كلام له ع في شأن طلحة و الزبير و في البيعة له طلحة و الزبير
[138] و من خطبة له ع يومئ فيها إلى ذكر الملاحم
[139] و من كلام له ع في وقت الشورى
[140] و من كلام له ع في النهي عن غيبة الناس
[141] و من كلام له ع في النهي عن سماع الغيبة و في الفرق بين الحق و الباطل
[142] و من كلام له ع المعروف في غير أهله
[143] و من خطبة له ع في الاستسقاء و فيه تنبيه العباد وجوب استغاثة رحمة
[144] و من خطبة له ع مبعث الرسل
[145] و من خطبة له ع فناء الدنيا
[146] و من كلام له ع و قد استشاره عمر بن الخطاب في الشخوص لقتال الفرس بنفسه
[147] و من خطبة له ع الغاية من البعثة
[148] و من كلام له ع في ذكر أهل البصرة
[149] و من كلام له ع قبل موته
[150] و من خطبة له ع يومي فيها إلى الملاحم و يصف فئة من أهل الضلال
[151] و من خطبة له ع يحذر من الفتن
[152] و من خطبة له ع في صفات
[153] و من خطبة له ع صفة الضال
[154] و من خطبة له ع يذكر فيها فضائل أهل البيت
[155] و من خطبة له ع يذكر فيها بديع خلقة الخفاش حمد
[156] و من كلام له ع خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم
[157] و من خطبة له ع يحث الناس على التقوى
[158] و من خطبة له ع ينبه فيها على فضل الرسول الأعظم و فضل القرآن ثم حال دولة بني أمية النبي و القرآن
[159] و من خطبة له ع يبين فيها حسن معاملته لرعيته
[160] و من خطبة له ع عظمة
[161] و من خطبة له ع في صفة النبي و أهل بيته و أتباع دينه و فيها يعظ بالتقوى الرسول و أهله و أتباع دينه
[162] و من كلام له ع لبعض أصحابه و قد سأله كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام و أنتم أحق به فقال
[163] و من خطبة له ع الخالق جل و علا
[164] و من كلام له ع لما اجتمع الناس شكوا ما نقموه على عثمان و سألوه مخاطبته لهم و استعتابه لهم فدخل عليه فقال
[165] و من خطبة له ع يذكر فيها عجيب خلقة الطاوس خلقة الطيور
[166] و من خطبة له ع الحث على التآلف
[167] و من خطبة له ع في أوائل خلافته
[168] و من كلام له ع بعد ما بويع له بالخلافة و قد قال له قوم من الصحابة لو عاقبت قوما ممن أجلب على عثمان فقال عليه السلام
[169] و من خطبة له ع عند مسير أصحاب الجمل إلى البصرة الأمور الجامعة للمسلمين
[170] و من كلام له ع في وجوب اتباع الحق عند قيام الحجة
[171] و من كلام له ع لما عزم على لقاء القوم بصفين الدعاء
[172] و من خطبة له ع حمد الله
[173] و من خطبة له ع في رسول
[174] و من كلام له ع في معنى طلحة بن عبيد الله و قد قاله حين بلغه خروج طلحة و الزبير إلى البصرة لقتاله
[175] من خطبة له ع في الموعظة و بيان قرباه من رسول
[176] و من خطبة له ع و فيها يعظ و يبين فضل القرآن و ينهى عن البدعة عظة الناس
[177] و من كلام له ع في معنى الحكمين
[178] و من خطبة له ع في الشهادة و التقوى و قيل إنه خطبها بعد مقتل عثمان في أول خلافته
[179] و من كلام له ع و قد سأله ذعلب اليماني فقال هل رأيت ربك يا أمير المؤمنين فقال ع أ فأعبد ما لا أرى فقال و كيف تراه فقال
[180] و من خطبة له ع في ذم العاصين من أصحابه
[181] شماره : 181
[182] شماره : 182
[183] من خطبة له ع في قدرة
[184] و من كلام له ع قاله للبرج بن مسهر الطائي و قد قال له بحيث يسمعه لا حكم إلا
[185] و من خطبة له ع يحمد
[186] و من خطبة له ع في التوحيد و تجمع هذه الخطبة من أصول العلم ما لا تجمعه خطبة
[187] و من خطبة له ع و هي في ذكر الملاحم
[188] و من خطبة له ع في الوصية بأمور التقوى
[189] و من كلام له ع في الإيمان و وجوب الهجرة أقسام الإيمان
[190] و من خطبة له ع يحمد
[191] و من خطبة له ع يحمد
[192] و من خطبة له ع تسمى القاصعة و هي تتضمن ذم إبليس لعنه
[193] و من خطبة له ع يصف فيها المتقين
[194] و من خطبة له ع يصف فيها المنافقين
[195] و من خطبة له ع يحمد
[196] و من خطبة له ع بعثة النبي
[197] و من كلام له ع ينبه فيه على فضيلته لقبول قوله و أمره و نهيه
[198] و من خطبة له ع ينبه على إحاطة علم
[199] و من كلام له ع كان يوصي به أصحابه الصلاة
[200] و من كلام له ع في معاوية
[201] و من كلام له ع يعظ بسلوك الطريق الواضح
[202] شماره : 202
[203] و من كلام له ع في التزهيد من الدنيا و الترغيب في الآخرة
[204] و من كلام له ع كان كثيرا ما ينادي به أصحابه
[205] و من كلام له ع كلم به طلحة و الزبير بعد بيعته بالخلافة و قد عتبا عليه من ترك مشورتهما و الاستعانة في الأمور بهما
[206] و من كلام له ع و قد سمع قوما من أصحابه يسبون أهل الشام أيام حربهم بصفين
[207] و من كلام له ع في بعض أيام صفين و قد رأى الحسن ابنه ع يتسرع إلى الحرب
[208] و من كلام له ع قاله لما اضطرب عليه أصحابه في أمر الحكومة
[209] و من كلام له ع بالبصرة و قد دخل على العلاء بن زياد الحارثي و هو من أصحابه يعوده فلما رأى سعة داره قال
[210] و من كلام له ع و قد سأله سائل عن أحاديث البدع و عما في أيدي الناس من اختلاف الخبر فقال ع
[211] و من خطبة له ع في عجيب صنعة الكون
[212] و من خطبة له ع كان يستنهض بها أصحابه إلى جهاد أهل الشام في زمانه
[213] و من خطبة له ع في تمجيد
[214] و من خطبة له ع يصف جوهر الرسول و يصف العلماء و يعظ بالتقوى
[215] و من دعاء له ع كان يدعو به كثيرا
[216] و من خطبة له ع خطبها بصفين
[217] و من كلام له ع في التظلم و التشكي من قريش
[218] و من كلام له ع في ذكر السائرين إلى البصرة لحربه ع
[219] و من كلام له ع لما مر بطلحة بن عبد الله و عبد الرحمن بن عتاب بن أسيد و هما قتيلان يوم الجمل
[220] و من كلام له ع في وصف السالك الطريق إلى
[221] و من كلام له ع قاله بعد تلاوته
[222] و من كلام له ع قاله عند تلاوته
[223] و من كلام له ع قاله عند تلاوته
[224] و من كلام له ع يتبرأ من الظلم
[225] و من دعاء له ع يلتجئ إلى
[226] و من خطبة له ع في التنفير من الدنيا
[227] و من دعاء له ع يلجأ فيه إلى
[228] و من كلام له ع يريد به بعض أصحابه
[229] و من كلام له ع في وصف بيعته بالخلافة قال الشريف و قد تقدم مثله بألفاظ مختلفة
[230] و من خطبة له ع في مقاصد أخرى
[231] و من خطبة له ع خطبها بذي قار و هو متوجه إلى البصرة ذكرها الواقدي في كتاب الجمل
[232] و من كلام له ع كلم به عبد الله بن زمعة و هو من شيعته و ذلك أنه قدم عليه في خلافته يطلب منه مالا فقال ع
[233] و من كلام له ع بعد أن أقدم أحدهم عل الكلام فحصر و هو في فضل أهل البيت و وصف فساد الزمان
[234] و من كلام له ع
[235] شماره : 235
[236] و من كلام له ع اقتص فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبي ص ثم لحاقه به
[237] و من خطبة له ع في المسارعة إلى العمل
[238] و من كلام له ع في شأن الحكمين و ذم أهل الشام
[239] و من خطبة له ع يذكر فيها آل محمد ص
[240] و من كلام له ع قاله لعبد الله بن العباس و قد جاءه برسالة من عثمان و هو محصور يسأله فيها الخروج إلى ماله بينبع ليقل هتف الناس باسمه للخلافة بعد أن كان سأله مثل ذلك من قبل فقال عليه السلام
[241] و من كلام له ع يحث به أصحابه على الجهاد
لینک های کاربردی
YouTube Channel
آمار سایت
کل کاربران :
کاربران آنلاین :
بازدید امروز :
بازدید دیروز :
کل بازدید :
بروزرسانی :
عضویت در خبرنامه
تماس با ما
0098-9124838437
[email protected]
کلیه حقوق این سایت متعلق به آکادمی فرهنگی مولانا است و استفاده غیر قانونی از محتوای موجود پیگرد قانونی خواهد داشت.
© Copyright ©2024 molanaacademy.com All Rights Reserved. Powered by
targan.ir
Version 5.21.138®